أهلاً وسهلاً بزوارنا الكرام




الاثنين، 15 مارس 2010

مهن وحرف بحرينية ]] !


[[

صناعة الدلال..ّ



حرفة قديمة تعتمد على استخــدام معدن النحاس ، ويوجد حالياً شخص واحد يجيد هذه الحرفة لعدم وجود إقبال على اقتناء هذا الإنتاج الذي استُبدل بمنتجات البلاستيك إضافة إلى كثرة عدد المحلات التي تبيع المنتجات النحاسية.


--------------

الصناديق المبيتة]]!


وهي صناعة حرفية حديثة، وكانت هذه الصناديق قديماً تستورد من الهند، وحالياً يوجد بعض الورش التي تقوم بصناعتها وتسويقها ولديهم محلات تجارية لبيعها، وهي صناعة ذات مردود جيد لأصحابها، كما يقوم مركز بنك البحرين والكويت للتأهيل بتدريب المعوقين على هذه الصناعة.


--------------


التناكـــــة"^


حرفة قديمة تقوم على استخدام مادة المعدن في صناعة أواني مختلفة كأواني الحلويات وأواني المياه وخزانات المياه وبراميل القمامة والغسيل والمداخن والمناقل وبعض الأشكال المطلوبة من الزبائن، ويتمركز العاملون في هذه المهنة بسوق الحدادة في منطقة النعيم.

وأهم معوقات هذه الحرفة هي ظهور مواد منافسة كالبلاستيك والفايبر مما أضعف سوق هذه الحرفة

--------------
صناعة السفن (:


على مستوى دول الخليج العربي تشكل مورداً جيداً لأصحابها ، حيث إن هناك إقبال على مختلف أنواع السفن ، ورغم كثرة العاملين فيها وحتى سنوات قليلة سابقة ، إلا أنه لم يتبقَ إلا أربع ورش تقوم على بحرينيين وأبنائهم ، وتتركز في منطقة النعيم والمحرق . ومن الجدير بالذكر أن سمو ولي العهد ضمن توجيهاته واهتمامه بالمحافظة على التراث قد خصص منطقة بالقرب من السوق المركزي لمزاولة هذه الحرفة إلا أن البلدية قامت بإخلاء المكان بحيث لم يتبق سوى 3 ورش من بين 16 ورشة ، وأهم الأنواع التي تصنع هي البانوش ، الجالبوت ، البوم ، السمبوك،البقارة،البتيلة.
وتنحصر المشكلة الأساسية لهذه الحرفة في عدم وجود مناطق مخصصة لمزاولتها ويفضل العاملون فيها أن تكون هذه المناطق قريبة من البحر وذلك للمحافظة على طراوة الخشب وحمايته من التلف ولسهولة نقل السفينة داخل البحر.

--------------
صناعـة القراقيــر @!َ


تتركز هذه الحرفة في منطقة المنامة والمحرق والحد وقلالي وبعض القرى، وتعتمد على استخدام الأسلاك المعدنية في صناعة ما يسمى بالقراقير والحيزة التي تستخدم لصيد الأسماك، ويقوم الكثير من البحارة بممارسة هذه الحرفة لاستمرار الطلب عليها، بالإضافة إلى قيام بعض محلات بيع أدوات الصيد بصناعة القراقير على أيدي عمالها الآسيويين.

--------------

صناعة الديين والشباك ../


وهي من الحرف القديمة التي ارتبطت بالغوص وصيد الأسماك، ونظراً لاندثار صيد اللؤلؤ وتوفر الشباك التجاري، فلم يعد هناك حاجة لهذه الحرفة، وهي من الحرف المطلوب المحافظة عليها من الاندثار.

--------------
| حرف منتجات النخيل |


اعتمد الإنسان البحريني منذ القدم على النخيل في توفير العديد من احتياجاته واستطاع الاستفادة من جميع أجزاء هذه الشجرة واستخدامها لتسهيل حياته مما نتج عنه العديد من الحرف التي اعتمدت على استغلال مختلف منتجات وأجزاء هذه الشجرة والتي من أهمها وأكثرها شيوعاً:

منتجات الجريد
كالمنازة، الأقفاص، المباخر، الحظور والأسرة الكبيرة والصغيرة وهي منتشرة في قرى سنابس وباربار ويختص بإنتاجها الرجال.
كما أن هناك صناعة ما يسمى بالوارية أو الفرتة وهي من الصناعات المندثرة حيث يتم صناعة قوارب لصيد الأسماك من الجريد وكرب النخيل، وقد استبدل الكرب حاليا ً بالفلين لسهولة تركيبه ومقاومته للماء، ولا يوجد سوى عدد قليل ممن يجيد صناعتها وتتركز في قرية المالكية، ونظرا ً لعدم وجود إقبال على هذه القوارب فإنها من الصناعات المندثرة التي ينبغي المحافظة عليها كجزء من التراث.

--------------
مــاء اللقـــاح.,.


وهي صناعة تقوم على استخراج الماء المقطر من مخلفات ثمر النخيل ، ويوجد ما يزيد على خمسة مصانع لذلك ، وتقوم بتوزيع منتجاتها في البحرين والكويت والسعودية ، وتعتبر ذات مردود جيد للعاملين فيها.

--------------
منتجات الخوص وعذوق النخيل *^


كالسفرة ، السلة ، الجفير، الزبيل ، الجلف القفة ، المهفة ، الشنطة والقبعة بمختلف الألوان والأحجام ، وهذه المنتجات منتشرة في معظم القرى مثل كرباباد والبديع والسنابس والجسرة وكرانة وأبوقوة، ويختص بإنتاجها النساء ، ويتم توفير الخوص من البحرين ، أما الخوص الأبيض فأغلبه يتم شراؤه من المملكة العربية السعودية ، ويتم صباغة الخوص بألوان متعددة لعمل المنتجات بألوان مختلفة.
وبالإضافة إلى النساء بالقرى، فإن هناك العديد منهن يعملن في مشروع الأسر المنتجة أو مركز الجسرة للحرفيين مقابل مكافآت رمزية.
وكذلك من منتجات النخيل السباك، السرود والسبت وتستخدم في صناعتها الخوص وعذوق النخيل وهي منتشرة في قرى شارع البديع وبالأخص في كرباباد وأبو قوة وباربار وكرانة.
أما القراقير بمختلف أنواها كالكيسة والميس والصيرم والسلة فيستخدم فيها عذوق النخيل فقط، وتتركز هذه المنتجات في قريتي باربار وكرباباد، وعادة ما يقوم بصناعتها الرجال من مختلف الأعمار.
ومن الجدير بالذكر أن وزارة الأعلام قد شيدت عريشين في قرية كرباباد ليكونا مركزا ً لصناعة وتسويق هذه المنتجات، ورغم إن الفكرة جيدة في حد ذاتها إلا أن العريش وأسلوب العرض بحاجة إلى تطوير.
؛]]!

0 التعليقات: